Header Ads

قصتي مع الجن العاشق‬ الجزء 10 و الأخير

قصتي مع الجن العاشق
الجزء 10 و الأخير  
فقت على غواتها يوسف فيق فيق غنولد غنولد أنا نايد مبجقل ما فاهم والو وهي كتغوتتتتتت ربي لي خالقها هزيتها بزربا و هبطتها للطونوبيل بغيت نديماري والو عاودت المرة التانية و التالتة و والو تلفت و هي كتغوت ناري أش هاد الليلة درت درت إيدي فجيبي نجبد التيليفون لقيتو تا هو طافي معرفت مندير و هو يبانلي واحد الضو جاي من بعيد أه طونوبيل و وقفت قدامها بحال الهبيل و طلبت مولاها و شرحت ليه الوضع و هو صدق ولد الناس و طلعنا للطونوبيل و بدينا غادين للسبيطار هي كانت عرقات بزاف شدات لي ف أيدي و بدات داوية مريم: يوسف أنا بغيتك بزاف و دوزت معاك أحسن إيام حياتي و نبغيك تكمل حياتك نبغيك تنساني و تهلا ف هداية و سمح ليا بزاف غنخليك ف نص طريق وبدات كتغيب و أنا كنحاول نخليها فايقة ولكن غيبات عند باب السبيطار و أنا غي وصلنا عند و بديت كنغوت كي الهبيل عربطت علا بنادم تا جاو هزوها دخلوها لغرفة العمليات أنا مشيت للتيليفون ديال السبيطار و عيطت للدار باش إيجيو دازت نص ساعة و موراها ساعة و كيبان لي الفرمليات داخلين خارجين بحالا واقعة شي حاجة و لي كنبغي نسولها كتخليني معلق أنا مبرد عصابي غي فالحيط غي ندور و نعطيه تا سمعت واحد الغوتة ديال الدراري الصغار تشوكيت فبلاصتي هه وليت أب الله على فرحة بقيت كنتسنا يخرج الطبيب يفرحني و هو يخرج وجهو صفر عندك بنت أ ولدي سولتو و مريم بقا ساكت و هو يقول لي البراكة ف راسك بحال إلى سرفقني الواليدة بدات كتبكي و أنا حابس الدموع باغي نبين بلي راني قوي مشيت عند الطبيب قلت ليه بغيت نشوف بنتي و مها و طلبتو و خلاني ملي دخلت بانت لي ناعسة و مغمدة عينيها ولكن عمرها مغتحلهم تاني و مشيت هزيت بنتي عنقتها و خرجت عند واليدية مصدوم غي هوما كيبكيو بعينيهم و أنا قلبي ل كايبكي إوا الغد ليه داز صعيب كلشي كيبكي إلا أنا أه بنتي بقات ف الصبيطار حنت كان خصها تبقى شي إيامات تما ، بنادم ما فهم والو حنت الدمعة مطاحتش من عيني صافي و صل الليل مشاو العزاية و أنا نطلع للدار غي شفت زيفها و صلايتها محطوطين بحال إلى غي مصخرة وغتجي و أنا نبدا نبكي داز شريط حياتي لدوزت معاها قدام عيني عمرها عصبانتي عمرها قالت ليا لا غي لبارح و هي معايا ، مريضة مسكينة و حاولات تفرحني عمرني غنبغي وحدة كما بغيتها هي صافي دوزت الليلة كلها بكا تا داني نعاس من فقت تلفت جيهت مريم ملقيتهاش كنتسناها تجي تحل الباب و تفيقني نفطر و لكن مجاتش بقيت على هاد الحالة سيمانة غي الدار تا عيطو ليا من السبيطار باش نجي ندي بنتي . مشيت و غي شدت من إيدي و نسيت الدنية و واعدت راصي تا وحدا ما تجي فبلاصت مريم و كنت لهداية الأم و الأب نخدم الصباح و نخليها عند الواليدة و دوزت إيام صعيبة بزاف من تمرض نبات فايق معاها ههه و من مايجيهاش نعاس نبات تا أنا فايق و كلشي قالي تجوج و لكن وحدة لبغيتها هي مريم ههه مبغيتش نتجوج . هداية عندها دابا عامين و خا صعيب الحال ولكن غنكمل بوحدي حنت القلب كي بغي غي مرة وحدة . النهاية

ليست هناك تعليقات