Header Ads

قصة كريم فالمدينة - الجزء 4



الجزء 4
امال تعصبات و مشات بحالها ، فاش وصل هو ملقاهاش و منين شاف شحال فالساعة لقاها دازت تقريباً ساعة على الوقت لي دار معها ، ماحملش راسو و رجع فحالو للدار 
امال وصلات قبل منو للدار دخلات نيشان لبيتها و نعسات معصبة ، فاش وصل هو بدا تايقلب عليها باش يشرح ليها شنو وقع ، و لكن فاش لقاها ناعسة فبيتها بحوايجها د الخروج فهم بللي تقلقات على داك البلان 
وصل الليل و جلسو يتعشاو ، هو غاع ما بغات تدوز ليه الماكلة ، بقى غير كيشوفيها و بغى يشرح لها شنو وقع و لكن مقدرش يهضر قدام الخرين ، و هي عينها مبوقين بالنعاس و بالعكس هي عاد تفتحات لها الشهية و طاحت فالماكلة عما ، مي مرة مرة كادير فيه شي شوفات 
فاش بغاو ينعسو ، بغى يهدر معاها ، و لكن بانو ليه دوك الرادارات ديال خوتها تيشوفو فيه ، و فالليل فاش نعس كولشي , هو ماداهش النعاس ، و فكر يمشي لعندها للبيت ديالها و لكن بحال ديما فكر فأنه لا دار أي مشكل غيرجع بحالو للبادية ، و عمرو ماغايعاود يشوف لا امال لا تمثيل ، داكشي علاش خلا تاتجي الفرصة المناسبة 
صبح الصباح 
و اليوم السبت و غدا الأحد دونك يومين د الويكاند يعني مكاين لا خدمة لا قراية و 4 ديال الرادارات واقفين بينو و بينها ، و من المستحيل يهدر معاها فهاد اليومين 
خرج فالعشية يدور شوية فالمدينة و حالف ميمشي لداك المعهد تتكون معاه هي ، مشا شرا واحد الكتاب على التمثيل باش يستافد و مايضيعش الوقت ، و مشا ريح فديك القهوة لي دار فيها مع امال البارح و جلس تيقرا داك الكتاب النهار كامل ، و امال عاد زاد تقلقات عليه حيت ماطلبش منها السماحة ، و ماجاش تا يغولها أي حاجة ، و هو بقى تيقرا ماحسش براسو تا وصل الليل و رجع للدار 
و فاش وصل لقاهم يالله غيحطو العشا ، و سمعهوم تيغولو باللي و أخيراً امال قبلات تمشي تكمل قرايتها برا و معارفينش علاش ، حيت من شحال هادي و هما كيقنعوها و هي ماكانتش باغى ، و كريم عرف باللي على ود داك البلان حيت فايتا قالت ليه '' مكانتفاهم مع تا واحد فهاد الدار و ماعاجبنيش سيستام اللي غادين عليه واليديا غير صابرة ، و لكن أخيراً جيتي بعدا نتا نتوانسو أنا وياك '' و فهم أنه زاد قفرها منين بقى النهار كامل على برا 
هي غتسافر الإثنين فصباح و صعيب يهدر معاها فهاد اليومين حيت الخرين جالسين غي فالدار ، و ماعندو لا واليديه لا خوتو لا شي صاحبو فهاد المدينة يشكي عليه و لا ينصحو ، داخ ومابقى عارف ما يدير 


يتبع...

ليست هناك تعليقات