قصة كريم فالمدينة - الجزء 12
فاش ملقاوهش و هبطو سولو داك خونة على الكتاب قال لهوم ماشافوش ، و كريم هو يشوفو مخشي بين الكتوب ديال الفندق ، فهم بللي داك السيد محملوش من النهار اللول لدرجة خلاه ديك النهار ينعس فالزنقة كون ماكانش مروان
المهم كريم فكر مزيان و كان متئكد أنه مغايبغيش يعطيه عليه و خصو يخدو بيديه ، دار راسو مشاف والو و قال لمروان صافي يالله فحالنا تنرجعو بالليل و ديك تنرجعو بالليل قالها بالجهد بلعاني باش يسمعها لداك خونا ، فاش خرجو قاليه را شفت الكتاب و قاليه تنرجعو بالليل او نتا غتلاهيه ليا باش أنا ندخل ناخد الكتاب ، المهم دبا خصنا نركزو على البلان د ملاك ، يالله نمشيو نتغداو دغيا ، را مبقاش بزاف على الوقت د المعهد
المهم تغداو ، و مشاو للمعهد ، بقاو تيقلبو على ملاك بانتليهوم مخشية فوسط واحد الجماعة و بنادم كثير فديك البلاصة ، مروان مقدرش يمشي ، و كريم بقى تيشجع فيه و تيزعم فيه ، مروان قال اللي ليها ليها واخا يضحك عليا بنادم هانية هي بوحدها اللي كتهمني و مشا
قرب شوية لعندهم و عيط ليها ، شافتو مقاد مزيان و هاز كادو تفاجأت و مافهمات والو ، قربات لعندو و قاتلوا نعام ؟ تحنا على ركبتو و مد لها الكادو و قالها جوطيم ، الوقت اللي تيتسنا بنادم يبدا يضحك عليه ، بنادم كولو من الطرف للطرف بدا تيصفق عليه
هي فالحقيقة عجبها الحال بزاف ، و لكن فالصيف اللي فات كانت كاتبغي واحد الدري و مشا مع وحدة خرا و تفلا عليها ، و تعدبات باش نساتو ، و فاش دخلات للمعهد ، واعدات راسها بللي مدير علاقة مع تا شي دري ، و تكمل الحلم ديالها ( التمثيل )
و لكن فاش شافت البلان اللي دار مروان ، بحال إلا بدات كتغير رأيها ، و لكن فكرات مزيان و قلت مع راسها ، كلهم تيبداوها زوينة و بصعوبة باش قدرات تخرجها من فمها قالت ليه ، سمح ليا و لكن سبق لي قلت ليك بللي ما بقيت بغيت ندير تا شي علاقة خرا و مركزة على هدشي لي كندير دابا و مشات بحالها
يتبع.
ليست هناك تعليقات