Header Ads

قصة كريم فالمدينة - الجزء 13



الجزء 13
خلاتو مسطر قدام داك الخلق كامل ، و كريم بانليه داك البلان فهم كولشي ، و ناري حشم منو و ماعرف مايقوليه حيت هو اللي قتارح عليه الفكرة ، مروان ناض و جا عندو :
- كريم : ممماعرفت ماننن...سمحليا بزاف
- مروان : مادير فبالك والو ا خويا نتا مادرتي ليا والو ، بالعكس حسيت براسي بردت فاش عشت داك المنظر و بنادم تيصفصق ، و دبا كيما فكرتي فيا و مانستينيش تانا ماغانساكش ، و فالليل داك خونا غانوريو لمو يلعب بينا
وصل الليل 
مشاو للفندق مروان دار راسو طالع ينعس فالبيت ، عطاه داك خونا السوارت و عرف باللي القضية فيها إن حيت مجاش معاه صاحبو ، مروان فاش طلع بدا تيغوت فالبيت ، داك خونا طلع يشوف اش كاين ، لقاه تيغوت قاليه اش كاين و بدا مروان تايتلفو بالهدرة ، و فالحقيقة ماااا عندوش مع هادشي ، دغيا فهم كاينة شي لعيبة ، كريم دخل سالت ، خدا الكتاب فرحان ، يالله غيدور يخرج بحالو ياا تا شنق عليه خونا ، قال ليه :
- حصلتي لمك ها ، براهش بحالكم باغيين يطلعوها عليا أنا 
- نتا لي سرقتي ليا كتابي 
- أنا ماحملتكش من النهار اللول ، و هاد الكتاب عمرك ما غاتعاود تشوفو 
يا تا هبط عليه مروان بواحد العصا للضهر جابو كاو ، و علق و جر معاه كريم ، هو يجري و كريم وراه ، بقاو يجريو يجريو ، زادو فالشانطي كيجريو ماتجي غير واحد الطوموبيل ضربات مروان و هربات 
داه كريم للسبيطار ، بقى تيتسنى ، قاليه الطبيب الحمد الله ماشي شي حاجة خطيرة ، الطوموبيل ما كانتش غدا بسرعة كبيرة ، و غدا و لا بعدو يقدر يمشي ، و كريم عيط لملاك تبقى معاه بيدما يمشي يعلم والدين مروان 
ملاك تخلعات عليه و جات بالزربة ، و بقات جالسة حداه و هو ناعس ، كريم وصل للدار و مشا جلس حدا بات مروان :
- عمي بغيت نقولك شي حاجة و ماتخلعش 
- ياك لاباس  !!!
- مروان درباتو طوموبيل ولكن قال ليا الدكتور ماعندو والو 
-  !!!! و كيفاش وقع هادشي ؟!!!
- كنا غادين فالطريق و بغى يقطع الشانطي بالزربة و هي ضربو 
- وااالو ما كتعرفش تكدب ! غير عاود ليا عاود  ؟
(من بعد ما عاودليه كريم على البلان كامل من طقطق تال السلام عليكم )
- و نتا هاد الكتاب اللي منوض عليه القيامة فاش أيعونك غاع مع امال 
- سمعت فأحسن اداعة عند امال فالراديو اللي مكتحيدهاش من ودنيها كيقولو للناس يسيفطو لهوم الأغاني لي صاوبو لهم فالموقع الرسمي ديالهم و غيدوزوهم السيمانة الجاية 
- صافي غير على هادشي...أنا عندي ليك ما حسن 

يتبع...

ليست هناك تعليقات