Header Ads

قصتي مع سلمى الجزء_18_الجزء_الاخير

قصتي مع سلمى
الجزء_18_الجزء_الاخير
لبست حوايجي مشيت للدار عندهوم لقيتها كتبكي باباها مات عنقتها وصبرتها دفنو باباها وجا داك ولد عمها زرب عليها بديك لهضرة نتاع باباك وصاني عليك انا خليتهوم كيهضرو ومشيت للبار واضافاك اول مرة غنذوق الشراب ولكن للاسف مشربتوش هههه بقيت تما سهران ورجعت للدار شديت لوريقات ديال لخدمة سنيت على الخانة ديال الإستقالة و شعلت لموسيقى وداااتني عيني فقت الصباح فطرت وقصدت الفيلا دخلت وحطيت لوراقي فوق الطابلة ودخلات للخدامة قالتلي: لالة سافرات وخلات ليك هاد الرسالة جلست وحليتها وبديت كنقراها(عزيزي عبدو حينما تفتح هذه الرسالة سأكون مع زوجي المرغم علي والتي كتبت لنا الضروف الا نلتقي مجددا ولكنني ساترك لك هدية صغيرة آمل ان تعجبك وفي الاخير فأنا سأقول لك انك هدية عمري ولن انساك واتمنى ان تمر حياتك في سعادة) لقيت واحد الوثيقة خرى معا الرسالة فيها مبلغ قدره 2 ديال المليار مغربية واااااااع عينيا تحللو مزياان و 2 سيارات فخمة من الفوق وااااو ههههه مشيت ودعت الخداما ودرت فالفيلا اخر مرة ولكن بقا فيا غير هاداك زامل ديال راجلها ههه غايلقاها متقوووبة ههههه رجعت للدار فتحت لكونط ديالي لقيت المبلغ فالبنكة والسيارات كيتسناوني فالمغرب اححح فكرت ندير شي مشاريع فالبلاد واعريين جمعت حوايجي وقطعت باش نرجع لمهم طلعت لديك الرحلة ديال الصباح ويييع صدقت انا لي زارعو فالكرة الارضية ضارب الحلوة والصرف والحديد صافي رجعت للدار قالتلي لواليدة فيناهيا ندى عاودت ليها على كلشي قالت لي المكتاب اولدي مشيت عند سلمى لقيتها فالدار جالسة بوحدها دخلت جلست وهي تلاح عليا بدينا كنهضرو قلت ليها وجدي راسك انتزوجو فالصيف بقينا كنهضرو حتا نعسات غطيتها ومشيت للبنكة طليت على الكونط ديالي لقيت داكشي هو هاداك وفالطريق لقيت واحد الكاميو ديال الديباناج حدا الدار غير وصلت وجا عندي السائق قاليا هاد الامانة ديالك حيد لباش كنشوف porch و raing rover ivok واااع اتبي صافي غنسخف سنيت ليه على شي وراق خديت سوارت ونزلنا الحديدات دخلتهوم لكاراج ودخلت عند لواليدة قلت ليها وجدي راسك غتمشي للحج نتي والواليد فرحات مسكينة وقلت ليها بلي غنتزوج انا و سلمى وكملات الفرحة طلعت لبيتي ... وبديت كنفكر كي غاندير لهاد المشاريع فالبلاد وطاحت عليا واحد الفكرة واعرة غندير شي لاصال ديال الرياضة كبيرة وشي كوري ديال البقر كبيير ومن تما غتوسع المشاريع لمهم بنيت لاصال شريت المعدات من برا وخدمت معايا ولاد الدرب والكوري بنيتو كبيير ودخلت معايا صاحبي اناس حيت هو عندو مع الفلاحة و انا كيما قلت ليكوم وصل الصيف وتزوجت بأحلى بنت سلمى وشرينا دار جديدة و ولدنا دري زوين كيشبه لينا والثاني فالطريق هههه ولواليدة صيفتها للبيت الحرام وكريت ليهوم الدار لي كنت فيها والخوادري حتا هو ضبرت عليه وخدمنا مجموعين ومن هاد القصة كاملة الحاجة الزوينة هي انني تزوجت البنت لي كنبغي ودرت معاها وليدات ههه......النهاااية
قصص مغربية  الجزء 1 قصتي مع سلمى

ليست هناك تعليقات