Header Ads

قصتي مع سلمى الجزء_17

قصتي مع سلمى
الجزء_17
لمهم نقدر نعطيها 3 شهور وتموت لمهم غتبقى هنا فالعناية واحد اسبوع ومن تما تقدر تعالج غير فالدار ديالها خرجت عند سلمى وديتها للدار ترتاح شوية عيطات ليا لواليدة وقلت ليها واحد ساعة نكون عندك مهم خديت سلمى لدارهم ونعسات ههه حتى هي طاحت غيبوبة ورجعت للدار لقيتهوم مجموعين على طابلة غسلت يدي وجلست حدا لواليد تغدينا اححح على لماكلة ديال لواليدة ههه لمهم قسيت مزيان غمزات ليا لواليدة وجراتني للكوزينة وقالت ليا كيفاش دابا واش هاد لبنت غتبقاو غير هاكا مازال ماغنشوف ولادك وييييع قلت ليها لا راه ناوي لمعقول خخخ غنشوف باباها ونتكلم معاه ههه خرجنا تاني تسارينا انا وندى اححح شادا ليا فيدي واحد شوية كيصوني تلفون ديال ندى واضافتك باباها حتا هو جاتو ازمة قلبية لوكان عرفت اش غيجيني منو كاع منضور بساحة تامل بوهوم قررات ندى انها ترجع وتسمع لوصية ديال باباها اييخ تفو مكملناش دوران كاع رجعنا للدار وندى جمعات حوايجها انا قلت ليها غنمشي للمطار باش نشري تذاكر خليت ندى فالدار ومشيت عند سلمى قالتلي صاحبتها راه كاينة فالسبيطار مشيت بجرى لعندهوم لقيتها كتبكي ماماها صافي ماتت وضافاك كاع لمصائب نزلو فنهار واحد شديتها لعندي وعنقاتني قلت ليها انا معاك صافي بدات كتطلبني باش منتخلاش عليها(اااح على منضر ديال سامحيني)قلت راه غنرجع للخدمة بعد غدا قالت ليا انا مستعدة نتسناك عمري كاملو وصلتها للدار وحيت غدا لجنازة ديال ماماها مشيت لاكادير صباح بكري وقطعت تيكيت ورجعت ودوشت وبدلت عليا خليت لواليدة مع سلمى حيت هوما جيران ندى بقات فالدار ومشيت مع الجنازة حتى دفنناها واضافاك بان واحد خالها بدا كيهلل علينا قال بلي كان كيتسالها لفلوس جريتو لتيساع وقلت ليه شحال كتسال عطيتو شي 2000 درهم ومشا فحالو رجعت للدار قلت لندى وجدي راسك غنرجعو لعند باباك تفو نعست بلا خاطر حيت ولفت لواليدين وسلمى فقنا الصباح وفطرنا توادعت انا ولواليدين ومشينا وصلنا فالعشرة ركبنا الطيارة ماوصلنا حتى 9:00 تقريبا مشينا للفيلا عند باباها ودخلات عندو انا بقيت برا كنتسنا واحد شوية خرجات ندى وعنقاتني بجهد قالتليا غنجيك للصراحة بابا طلب مني باش نتزوج ولد عمي ولا غنتحرم من الورث وبالتالي المشاريع والاملاك غتديهوم الدولة انا مضراتنيش خاطري حيت اصلا مكنبغيهاش مشيت لداري نعست صباح كنسمع تلفون كيصوني لقيت ندى وصوتها معجبنيش ....يتبع
قصص مغربية  الجزء 18 قصتي مع سلمى

ليست هناك تعليقات