قصة كريم فالمدينة - الجزء 16
جاو كريم ملاك و مروان تيقلبو ، و تا دازت 5 دقايق باش قلعو دوك الناس ، عاد باش وصلو هوما لديك البلاصة و بطبيعة الحال لقاو غي البرد ، صافي دخلهوم الشك مزيان ، مروان و ملاك بداو تيتغامزو على كريم باش يديرو زعما بحالا تا حاجة ما واقعة
غالت ليه ملاك '' راه تقدر تكون غي تقلقات حيت بقات بوحدها و مشات كتمشى شوية ، يالله نرجعو للدار راح غاتجي بوحدها '' غاليها كريم '' لا را غتليك ما غانتحركش من هنا بلا بها '' نقز مروان غاليه '' أجي را تقدر تكون رجعات للدار '' رد عليه كريم '' لا لا أنا تنعرفها مزيان ، را مايمكنش تمشي بلاما تغولها لينا ''
دوك الناس وصلوا للسبيطار غاتليهوم ديك اللي فالإستقبال اشنو كاتجيوها نتوما '' ردات عليها المرأة '' حنا غير لقيناها و جبناها لكوم باش نديرو الخير و صافي '' نقز الرجل '' واش دابا وقت هاد الهدرة وا شوفو البنت شنو عندها هو اللول
''
من بعد ما قلبها الطبيب لقى عندها شوية ديال الدم فراسها و غالهوم '' هادي شي ضربة خايبة ، كيفاش وقع ليها ؟ '' من بعد ما عاود ليه الرجل على البلان فين لقاوها و الوضعية كيفاش كانت فهم الطبيب و غالهوم '' غا تكون طاحت تما و ضرب راسها مع شي حاجة قاسحة ''
و سولو الرجل '' و شنو ممكن يوقع ليها ؟ '' بقات المرأة كتنغز فراجلها و قاتليه بصوت خفيف '' و حنا مالنا ؟!! ياك حنا جبناها تال عندهوم ، صافي خليهوم هما غيعرفو اش غيديرو معاها '' رد عليه الطبيب " إحتمال كبير تكون الدقة خايبة ، و تقدر تفقد الذاكرة اسابيع ، شهور ، عيمان ، و تقدر تفقدها نهائياً غاع ، داكشي كي تراوح على حسب قوة الضربة ''
الرجل بقات فيه بزاف خصوصاً أنه كان ديما تيتمنى تكون عندو شي بنت ، و غير بينو و بين الطبيب غاليه '' الله يخليك أ السي الطبيب تهلاو فيها ، و راني غنرجع فالليل نطمائن عليها ''
مروان ملاك و هوما تيحاولو يقنعو كريم باش يرجع معاهم للدار ، هو غلس فالأرض غاليهوم '' أنا بت نبت هنا تانعرف فين هي ، و مع ديك الجلسة و هي تبان ليه لا كارط ديال امال مليوحة فالأرض ، تفاجئ و هزها ، وراها ليهوم و غاليهوم '' ياك غلت ليكوم كاينا شي حاجة ''
يتبع...
ليست هناك تعليقات