قصة هروب من السجن - الجزء 5
قصة هروب من السجن - الجزء 1
فعلا خبأنا الملابس و اشرجعنا بصنع سلوم حديدي للتسلق السور المعلوم . فعلا نجحنا بعد ذالك بعدة عدة مشاكل لا داعي لدكرها و حفرنا حفرةً صغيرةً في الساحة بعرض السلوم و بقاع شبر فقط لكي لا نتير انتباه احد !
خرجت من النافدة في الليل مسرعا و اخدت السلوم و حطيتوا فالحفرة المعلومة و رجعت مسرعا مدردكا و خائفا رجعت وماجانيش النعاس ديك الليلة قطعنا جميع الاشواط كان ذالك يوم التلاتاء اي بقي تلاتة ايام على الحرية في نظري مرت تلك الليلة كاسبوع كامل حلف هو النعاس لايجيني .
الموهيم كونفيرمينا مع البوليسي كلشي هو هذاك .
قبل اليوم المعلوم كنت اصلى و ادعي لربي ان يمر كل شيء بسلام و احسست انني اصلي لاول مرة انتابني شعور غريب و رضا كبير عن النفس كانني خلقت من جديد صورة امي لا تكاد تغرب عني و كانني اكلمها و اقول لها واش نديرها ولا لا الميمة ؟ و تبدوا لي مترددة في الاجابة الى انني اصررت على فعلها كل النزاعات في ضميري بدأت تكثر كانني واقف امام حبل التسلق شد فيه تعيش طلق منو تموت لم يكن لي خيار اخر الحرية بين عيني فببعد 10 امتار فقط اصبح حرا طليقا و اقول في نفسي يا ليتها كانت بمتل هذه السهولة بيڭبوص الشجاع هو الاخر لم يسلم من الخوف . وجهه إِصْفَرَّ من الخوف و بقينا نتوانس كون راجل كون راجل هههههه
جاء اليوم الهروب :
اخدنا لباس الشرطة لبسناهم بكل شجاعة و هدوء و تغطينا و بقينا نائمين حتى الساعة الخامسة صباحاً خرجنا من النافدة كن اول الخارجين انحنيت على السلم جبدتوا بلطف كانو شرطة المراقبة خالدون في النوم اخرجنا السلوم تسلقنا السور و قفزنا نحو الباب الرئيسي حيت يوجد الشرطي لي دايرين معاه من زهرنا ان صاحبوا كان نائما او لنقل انه كان في غيبوبة هههههه فتح الباب الرئيسي فقط 20 درجة لنخرج فقط .
نجحنا فالخروج كنت املك 100 درهم انذاك قررنا بعد الخروج ان نفترق سرنا قرابة 30 دقيقة حنها قررنا الابتعاد عن بضنا اخدنا نتعانق و افترقنا ...
فقلت في نفسي اين سادهب ؟ و مذا افعل وحدي و هل هذا يعتبر خطيرا ؟
دهبت الى جانب شجرة حيدت لبسة ديال البوليس درتها فميكا و دفنتها تما و قررت ان ادهب الى المحطة نجحت في الوصول بالفعل شديت الكار الدي لم اكن اعلم عن وجهته فقط اريد الابتعاد تفكرت الميمة ولكن لم يكن بيدي حيلة علمت مسبقا انهم سيدهبون للبيت اولا هههه وانا ندير بناقس فور وصول الكار الى المدينة اتجهت قاصدا ال :
يتبع..
ليست هناك تعليقات