قصة حاقدة على الوضعية | الجزء 4 | قصص واقعية
"حاقدة على الوضعية"
الجزء 1
قصص - قصص حب | قصص واقعية | قصص قصيرة | قصص رعب | قصص للاطفال | قصص الانبياء
قصص حب | قصص واقعية | قصص قصيرة | قصص وعبر | قصص جن | قصص رعب | قصص مضحكة | قصص للاطفال | قصص الانبياء
دخلت مخنزرة؛ هزيت كسوة نصها معري و دخلت نشطح...كنتعوج و نصفق لي شاغطفني يقول مزيودة فعرس وانا غا ربي لي عالم بيا...الجسد هنا وعقلي لهيه عند لميمة.. الشهر كمل والدوا تاهوا والتقدية و الكارو لي كاندي لخويا كولا صيمانة باش ينسى حر الحبس .... هبط جيهت لكيان كيف كنجير كل ليلة و طبك فيدي... باليا واحد خاينا باينا فيه مرفح؛حنوكو قد الطبل يوكل الصومال كامل و يشيط.... ناض كيلوح ويشير فلفلوس (ولد لحرام مادايزش فلجوع) المهم جمعت شي باراكة؛شي عكيتو لفرقو و شي خشيتو فالكسوة كيف ديما...واشنو نموت أنا؟ سالا الطرح وجات وقت الرجوع عند لميمة؛نزلت من الكاباري وانا جارة رجلي!باقا فيا الحرقة من الشمتة ديال اليوم؛كنتمشى بحال شي عوا (نوع من الطيور)مقطوع ليها الراس. سمعت شي حد كيتمشا مورايا...ضرت بالزربة و ملقيت حد...بقيت غادة ومرة مرة ندور وكيف العادة مكلقى حتا شي واحد! أكيد لعيا لي خلاني نتخايل أصوات فراسي...هبط راسي و تميت غادا !دخلت لواحد الزنقة مضلمة...مكنحملهاش كتخلعني واخة الخوف ولا صاحبي من نهار عقل على راسي ولكن السكون لي فديك الزنقة بالذات كان كيوترني! سمعت صوت دقدقة ديال شي صباط..باينة من صوتو بلي صباط غالي و تقيل! دورت راسي بخوف وانا معارفاش أش كايتسناني؛قبل منطق بكلمة سد ليا على فمي بزيف كبير ...فيه شي ريحة فشكل كدوخ...ماحسيتش تا جيت طايحا بين إيديه ؛ماعرفت باش تبليت! حليت عينيا وسط غرفة كبيرة؛شكون حيد ليا صباطي؟إيييه والله وماتردوه حتا نخسر معاكوم فهاد الليلة! مجاوبني حد؛هزيت رجلي لي ماقدرتش نتمشى بيهوم من شدة مفعول المخدر لي عطاوني فداك الزيف...ناري ونعرف داك الدحش لي دار هادشي اليوم نحرو! وصلت جيهت الباب؛بديت ندق ونعيط:واحلو واعباد الله عتقوني هادو مجرمين خطفوني.....وا المخزن (الصراحة المخزن شي مرات مفيد و لكن غا إيلا بتخوف شي واحد إما راه ميعتقوكش خخخ). تحل الباب و دخل راجل مقعد على كرسي متحرك أوتوماتيكي،ماشي بحال هادوك لي عندنا فالسبيطارات....هادا كيتمشا بوحدو غا بواحد البوطون يديك فيما بغيتي! رجل فالخمسينيات او الستينيات باينة عليه عيان مسكين والمرض مسخسخو!دخلات واحد خايتي دافعاه ؛إمكن فرملية ولا خدامة و شكون عرف! غا شفتو باليا الطرح خاسر و بديت نغوت و ندفع تا هربت....جريت و جريت تا ماقديت....درت تا عييت و تقول هاد الباب واش لقيتو.هادي فيلة ولا متاهة....درت لقيتو مورايا وكيضحك! إكرام : مالك كضحك مزيود فعرس... و شكون نتا بعدا؟ شاف فيا و بصوت حنين قاليا:كلسي أبنتي و غادي نقوليك كلشي! إكرام بنبرة حقد:أنا ما بنت حد شمعتي! الرجل المقعد: أنا رجل أعمال معروف...ولكن الصحة خانتني وهانتي كتشوفي أبنتي... قاطعتو دغيا:أسي راه قلنا ليك أنا ماشي بنتك سمعتي و ماشي شغلي فقصة حياتك هيا سبعين....حل ليا نمشي! الرجل المقعد و ملامح البسمة مسروقة من وجهو و كتحول لملامح حزن و أسى:واخة...سمحي ليا عندك الحق...هادشي شغلي....ولكن لي ماجي كيهمك! إكرام : طلقنا إيلا كاين منقديو ولا خليني نمشي راه ممسالياش لهادشي! الرجل المقعد:غادي يخرجي من الكاباري و تقلشي من لخدمة! إكرام : هههه شنو شنو ههههه والله حتى ضحكتيني خليتك على خير بايليا نتا هترك الشرف. حبست من لمشي و توسعو عيني ملي سمع الثمن لي قال؛رجعت بجرا وانا متأكدة بلي غانكون غير كنحلم ... إكرام : شششنو شحال...عاود شقلتي؟ الرجل المقعد:آه كيف سمعتي 80 ألف ريال للسيمانة ...تقابليني من الصباح تال الخمسة ديال لعشية حتا نموت.... إكرام : وعلاش حتى تموت.... سكت بزاف قبل مايجاوبني،وملي جاوب سخفت ناشان! _حيت ملي نموت خانخلي ليك كلشي أملاكي!
ليست هناك تعليقات